Series

مغامرات وليد وراندا في الفضاء - راديو موسيقي زين مغامرات وليد وراندا في الفضاء - راديو موسيقي زين مغامرات وليد وراندا في الفضاء (1973) Mughamarat Walid Wa Ranada Fi Al Fadaa. مسلسل مصر 15 دقيقة ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ مصريالجمهور العام تاريخ العرض: 27 سبتمبر 1973 (مصر) تصنيف العمل: ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ مع وصول الإنسان للفضاء وتحقيقه للمستحيل، يبدأ وليد وشقيقته راندا في استكشاف العالم الفضائي، من خلال رحلتهما رفقة صديقهما خالد عبر الفضاء، والنجوم والمخلوقات الفضائية. ﺇﺧﺮاﺝ: محمد الأسود (مخرج) فهمي عبدالحميد (المقدمة والخدع السينمائية) ﺗﺄﻟﻴﻒ: سميحة عبدالرحمن (مؤلف) محمد الأسود (سيناريو) طاقم العمل: ممدوح عبدالعليم نهال أبو اليزيد أبو بكر عزت عبدالمنعم إبراهيم نبيلة السيد تهاني راشد #مغامرات_وليد_و_رندا_في_الفضاء #naser #naser_zein #naser_zein_elarab #radio #radio_zein #radio_zein_music #music #ناصر_زين_العرب #راديو #راديو_موسيقي #راديو_موسيقي_زين #موسيقي #فن ناصر زين العرب ناصر القاضي راديو موسيقي زين فن موسيقي غناء Naser Zein Elarab Naser Elkady Radio Zein Music zein music art music sing
أفلام نادرة - راديو موسيقي زين تاريخ السينما المصرية: مرآة المجتمع وريادة عربية - راديو موسيقي زين. تُعدّ السينما المصرية من أقدم وأعرق الصناعات السينمائية في العالم العربي والشرق الأوسط، إذ بدأت رحلتها مع بداية القرن العشرين، وكانت ولا تزال مرآةً للمجتمع المصري وتحولاته، ومصدرًا مهمًا للثقافة والهوية الفنية العربية. البدايات (1896 – 1930): بدأ عرض أول فيلم سينمائي في مصر عام 1896، أي بعد عام واحد فقط من أول عرض سينمائي في باريس. وفي عام 1917، أُنشئت أول شركة إنتاج مصرية وهي "شركة كوندور فيلم". أما أول فيلم روائي طويل، فكان "ليلى" عام 1927 من إنتاج عزيزة أمير، أول منتجة ومخرجة مصرية. العصر الذهبي (1940 – 1960): شهدت هذه الفترة ازدهارًا غير مسبوق، وُصفت خلالها القاهرة بـ"هوليوود الشرق". تألق نجوم كبار مثل فاتن حمامة، عمر الشريف، شكري سرحان، وسيدة الشاشة العربية. كما برز المخرجون الكبار كصلاح أبو سيف ويوسف شاهين. وناقشت الأفلام آنذاك قضايا اجتماعية وسياسية بعمق وجرأة، منها الفقر، العدالة، والهوية الوطنية. التحولات والانحدار (1970 – 1990): مع تحولات سياسية واقتصادية، تراجعت جودة الإنتاج، وظهرت ما يُعرف بـ"أفلام المقاولات" ذات القيمة الفنية المحدودة. ومع ذلك، استمر بعض المخرجين الكبار بتقديم أعمال رائدة مثل محمد خان وخيري بشارة. النهضة الجديدة (2000 – حتى الآن): شهدت السينما المصرية تجديدًا في الأسلوب والمواضيع، بفضل جيل جديد من المخرجين والمنتجين. برزت أفلام مثل "عمارة يعقوبيان" (2006)، و**"الفيل الأزرق" (2014)**، وأصبحت السينما أكثر انفتاحًا على التقنيات الحديثة والأسواق العالمية، مع محاولات جادة للعودة إلى الجودة الفنية. خاتمة: السينما المصرية ليست مجرد صناعة، بل هي سجل بصري لذاكرة الوطن العربي، ووسيلة لفهم تحولات المجتمع والهوية. وبينما تواجه تحديات العصر الرقمي والتنافس العالمي، فإنها ما زالت تحمل إرثًا فنيًا وإنسانيًا يستحق التقدير والتجديد.
نجيب الريحاني - راديو موسيقي زين نجيب إلياس ريحانة الشهير باسم نجيب الريحاني (21 كانون الثاني (يناير) 1889م \ 20 جُمادى الأولى 1306هـ - 8 حُزيران (يونيو) 1949م \ 12 شعبان 1368هـ)، هو ممثل فُكاهي مصري، يُعد أحد أبرز رُوَّاد المسرح والسينما في الوطن العربي عمومًا ومصر خصوصًا، ومن أشهر الكوميديين في تاريخ الفنون المرئيَّة العربيَّة. وُلد في حي باب الشعريَّة بِمدينة القاهرة في زمن الخديويَّة، لِأبٍ عراقيٍّ كلدانيّ من مدينة الموصل يُدعى «إلياس ريحانة»، كان يعمل بِتجارة الخيل، فاستقر به الحال في القاهرة لِيتزوَّج امرأةً مصريَّة قبطيَّة أنجب منها ثلاثة أبناء منهم نجيب. تلقَّى الريحاني تعليمه في مدرسة الفرير (بالفرنسية: Les Frères)‏ الفرنسيَّة بالقاهرة، وفيها تجلَّت موهبته التمثيليَّة المُبكرة، فانضمَّ إلى فريق التمثيل المدرسيّ، واشتهر بين مُعلميه بقُدرته على إلقاء الشعر العربي، حيثُ كان من أشد المُعجبين بالمُتنبي وأبي العلاء المعرِّي، كما أحب الأعمال الأدبيَّة والمسرحيَّة الفرنسيَّة. بعد إتمامه دراسته، عمل مُوظفًا بسيطًا في شركةٍ لِإنتاج السُكَّر في صعيد مصر، وكان لِتجربته هذه أثرٌ على العديد من مسرحياته وأفلامه السينمائيَّة لاحقًا، وعاش لِفترةٍ مُتنقلًا بين القاهرة والصعيد. وفي أواخر العقد الثاني من القرن العشرين الميلاديّ أسس مع صديق عُمره بديع خيري فرقةً مسرحيَّة عملت على نقل الكثير من المسرحيَّات الكوميديَّة الفرنسيَّة إلى اللُغة العربيَّة، وعُرضت على مُختلف المسارح في مصر وأرجاء واسعة من الوطن العربي، قبل أن يُحوَّل قسمٌ منها إلى أفلامٍ سينمائيَّة مع بداية الإنتاج السينمائي في مصر. تزوَّج الريحاني امرأةً لُبنانيَّة تُدعى بديعة مصابني تعرَّف إليها أثناء إحدى عُروضه في لُبنان، واصطحبها معهُ إلى مصر حيثُ افتتحت ملهىً خاصًا بها اشتهر باسم «كازينو بديعة»، كما أسست فرقتها المسرحيَّة الخاصَّة كذلك التي عُرفت باسم «فرقة بديعة مصابني» والتي اكتشفت العديد من المواهب التمثيليَّة في مصر. انفصل الريحاني عن بديعة مصابني في وقتٍ لاحق، ليتزوَّج بامرأةٍ ألمانيَّة هي «لوسي دي فرناي» وأنجب منها ابنته الوحيدة. أُصيب الريحاني في أواخر أيَّامه بِمرض التيفوئيد الذي أثَّر سلبًا على صحَّة رئتيه وقلبه، وفي يوم 8 حُزيران (يونيو) 1949م المُوافق فيه 12 شعبان 1368هـ، تُوفي الريحاني في المُستشفى اليُوناني بِحي العبَّاسيَّة بِالقاهرة، ولمَّا يختتم تصوير آخر أفلامه، ألا وهو «غزل البنات»، وكان لهُ من العُمر 60 سنة. ترك نجيب الريحاني بصمةً كبيرةً على المسرح العربي والسينما العربيَّة، حتَّى لُقِّب بِـ«زعيم المسرح الفُكاهي» في مصر وسائر الوطن العربي، ويرجع إليه الفضل في تطوير المسرح والفن الكوميدي في مصر، وربطه بالواقع والحياة اليوميَّة في البلاد بعد أن كان قبلًا شديد التقليد للمسارح الأوروپيَّة، ويُعرف عنه قوله (في خليطٍ من اللهجة المصريَّة العاميَّة واللُغة العربيَّة الفُصحى): «عايزين مسرح مصري، مسرح ابن بلد، فيه ريحة "الطعميَّة" و"المُلوخيَّة"، مش ريحة "البطاطس المسلوق" و"البُفتيك"... مسرح نتكلَّم عليه اللُغة التي يفهمها الفلَّاح والعامل ورجل الشارع، ونُقدِّم لهُ ما يُحب أن يسمعهُ ويراه...». وكان لِلريحاني وأُسلوبه التمثيلي تأثيرٌ على العديد من المُمثلين اللاحقين، منهم فُؤاد المُهندس الذي اعترف بتأثير أُسلوب الريحاني عليه وعلى منهجه التمثيلي. وقد أدَّى دور الريحاني عدَّة مُمثلين في عدَّة مُسلسلات تلفزيونيَّة تحدثت عن بدايات الفن المسرحي والسينمائي في مصر والوطن العربي.